وبعد ما بحيرة بقى متأكد أوى أن محمد ﷺ هو فعلا نبى اخر الزمان.. بعد ما شاف ختم النبوه على كتفه الشريف .. وابو طالب اقتنع بكلام بحيرة و خلى محمد ﷺ يرجع لمكه عشان خاف يتقتل فى الشام ..وكمل ابو طالب مع القافله للتجاره فى الشام ..ومرت السنين..محمد ﷺالنهارده بئه عنده 20 سنة ،
حصلت حرب في مكة إسمها حرب الفُجّار دي حرب كل مكة حاربت بعض فيها .فجرت مكة وقتلوا بعض في الشهر الحرام والنبي مش أشترك في الحرب دي ..رغم انه عنده 20 سنه يعني يقدر يشارك بس هو مش رضى يشارك ، يبقى ده أكبر دليل إن النبى عليه الصلاة والسلام قبل النبوة كان برده مش بيحب الحرب.
ويحصل بعد الحرب دي.. حاجة اسمها حِلف الفضول بعد الحرب اللي عملوها دي وكان من ضمن شروط الحلف او المعاهده دى إن ممنوع حد يقتل حد عند الحرم (الحرم المكى) وممنوع يكون في ظلم في مكة ، فمحمد ﷺ كان بيحب حِلف الفضول وقال إنه إذا دخل مكه و طلبوا دخوله لحلف الفضول هيشارك..
وفعلا شارك فى حلف الفضول. وده يخلينا نفهم إن يجوز إنك تتحالفي مع غير المسلم عشان السلام.
بدأ أبو طالب يعلم النبي ﷺ رعي الغنم ،فجاب له مجموعه أغنام وجاب معاه واحد صاحبه وقالهم إنتوا ترعوا الأغنام دي لمده كذا يوم ..
وفي ليله من الليالي محمد ﷺ بدأ يحس بزهق .. محمد ﷺشاب عنده عشرين سنة عايز يستمتع بحياته زى أى شاب وعلى فكرة النبى ﷺكان أجمل شباب قريش ، كان أجمل شاب رأته عيون البشر ، هوه أجمل الشباب على الإطلاق أصلاً ،
فقال لصاحبه اللي معاه :ممكن أسيب الغنم بتوعى معاك .. عشان انا عاي. اخرج اسهر شويه الليله دى؟ فصاحبه قال له : موافق، وانا كمان بكرة هسيب غنمي معاك وأخرج اسهر ،،
فخرج النبي ﷺ فبيقول : جعلت أمشي طُرُقات مكة فسمعت دفوفاً وغناء.. فقلت: ماهذا ! ، فقيل لي: فلان يتزوج فلانة ، فخطوت لكي أذهب....وبعدين حصلت حاجه غريبه اوى
النبى ﷺ بيقول : فسقطت مغشياً علي ( أغمى عليه) فلم أستفق إلا في اليوم التالي من حرقة الشمس على وجهي.. فرجعت لصاحبى فقال لى : ما فعلت البارحة يا محمد ؟قلت : ما فعلت شيئآ ..حدث كذا وكذا فلم أستفق إلا من حر الشمس ..
فقال لى : كيف !! قلت : لا أدري.. فقال لى : لاتحزن ، إذهب اليوم وأنا آخذ عنك غنمك
وجه الليل والنبى ﷺ خرج تانى ..ومشي في طرقات مكة وسمع نفس الصوت اللي سمعه امبارح فسأل: ماهذا ؟ فقالوا : فلان ينكح فلانة فييقول : خطوت لكي أذهب ..فسقطت مغشيا علي ..فلم أستفق إلا من حر الشمس ..فعدت إلى صاحبي فقال : ماذا فعلت ؟قلت : لاشئ حدث كذا وكذا و لن أعد .
حاجات كتير بتحصل مع النبى محمد ﷺ قبل النبوه بيبان منها انه إنسان مميز عن اى حد .. أبو بكر الصديق رضى الله عنه بيقول : ان فى مواقف كتيره خلتني أحس إن محمد عليه الصلاه والسلام مش حد عادي.
وأبو بكر بيقول : كنت مرة مع النبي ﷺ
بنرمم الكعبه و بنشيل الطوب.. محمد كان بيشيل معانا وهو كان جسمه حساس جداً صلى الله عليه و سلم ..فكان لما بيشيل طوب كان الطوب بيعلم على كتفه.
فجه عمه العباس قال : يا محمد انزع رداؤك عن جسدك(المنطقة اللى فوق) عشان يطبق القميص ويحطه على كتفه فيبقى كأنه عازل فالطوب ساعتها مش هيعلم فى كتفه..فالنبي ﷺقاله حاضر ولسه هيقلع هدومه فسقط مغشيا عليه (أغمى عليه قبل ما يقلعه)
فجه أبو بكر يجري : مالك يا محمد ؟ قال : لا أدري سمعت صوتاً يقول لا تكشف جسدك يا محمد ..يقول أبو بكر : فعلمت أنه ليس مثلنا ..
النبي ﷺ انهارده عنده 25 سنة المرة الجايه هو زواجه من خديجة بنت خويلد ،، بصوا يا جماعه مهما سمعتوا عن قصص الحب في الدنيا ..مفيش قصه أجمل ولا أطهر ولا أشرف ولا أرق من قصه حب النبي ﷺ لخديجة بنت خويلد
هنعرفها سوا بكره إن شاء الله
حصلت حرب في مكة إسمها حرب الفُجّار دي حرب كل مكة حاربت بعض فيها .فجرت مكة وقتلوا بعض في الشهر الحرام والنبي مش أشترك في الحرب دي ..رغم انه عنده 20 سنه يعني يقدر يشارك بس هو مش رضى يشارك ، يبقى ده أكبر دليل إن النبى عليه الصلاة والسلام قبل النبوة كان برده مش بيحب الحرب.
ويحصل بعد الحرب دي.. حاجة اسمها حِلف الفضول بعد الحرب اللي عملوها دي وكان من ضمن شروط الحلف او المعاهده دى إن ممنوع حد يقتل حد عند الحرم (الحرم المكى) وممنوع يكون في ظلم في مكة ، فمحمد ﷺ كان بيحب حِلف الفضول وقال إنه إذا دخل مكه و طلبوا دخوله لحلف الفضول هيشارك..
وفعلا شارك فى حلف الفضول. وده يخلينا نفهم إن يجوز إنك تتحالفي مع غير المسلم عشان السلام.
بدأ أبو طالب يعلم النبي ﷺ رعي الغنم ،فجاب له مجموعه أغنام وجاب معاه واحد صاحبه وقالهم إنتوا ترعوا الأغنام دي لمده كذا يوم ..
وفي ليله من الليالي محمد ﷺ بدأ يحس بزهق .. محمد ﷺشاب عنده عشرين سنة عايز يستمتع بحياته زى أى شاب وعلى فكرة النبى ﷺكان أجمل شباب قريش ، كان أجمل شاب رأته عيون البشر ، هوه أجمل الشباب على الإطلاق أصلاً ،
فقال لصاحبه اللي معاه :ممكن أسيب الغنم بتوعى معاك .. عشان انا عاي. اخرج اسهر شويه الليله دى؟ فصاحبه قال له : موافق، وانا كمان بكرة هسيب غنمي معاك وأخرج اسهر ،،
فخرج النبي ﷺ فبيقول : جعلت أمشي طُرُقات مكة فسمعت دفوفاً وغناء.. فقلت: ماهذا ! ، فقيل لي: فلان يتزوج فلانة ، فخطوت لكي أذهب....وبعدين حصلت حاجه غريبه اوى
النبى ﷺ بيقول : فسقطت مغشياً علي ( أغمى عليه) فلم أستفق إلا في اليوم التالي من حرقة الشمس على وجهي.. فرجعت لصاحبى فقال لى : ما فعلت البارحة يا محمد ؟قلت : ما فعلت شيئآ ..حدث كذا وكذا فلم أستفق إلا من حر الشمس ..
فقال لى : كيف !! قلت : لا أدري.. فقال لى : لاتحزن ، إذهب اليوم وأنا آخذ عنك غنمك
وجه الليل والنبى ﷺ خرج تانى ..ومشي في طرقات مكة وسمع نفس الصوت اللي سمعه امبارح فسأل: ماهذا ؟ فقالوا : فلان ينكح فلانة فييقول : خطوت لكي أذهب ..فسقطت مغشيا علي ..فلم أستفق إلا من حر الشمس ..فعدت إلى صاحبي فقال : ماذا فعلت ؟قلت : لاشئ حدث كذا وكذا و لن أعد .
حاجات كتير بتحصل مع النبى محمد ﷺ قبل النبوه بيبان منها انه إنسان مميز عن اى حد .. أبو بكر الصديق رضى الله عنه بيقول : ان فى مواقف كتيره خلتني أحس إن محمد عليه الصلاه والسلام مش حد عادي.
وأبو بكر بيقول : كنت مرة مع النبي ﷺ
بنرمم الكعبه و بنشيل الطوب.. محمد كان بيشيل معانا وهو كان جسمه حساس جداً صلى الله عليه و سلم ..فكان لما بيشيل طوب كان الطوب بيعلم على كتفه.
فجه عمه العباس قال : يا محمد انزع رداؤك عن جسدك(المنطقة اللى فوق) عشان يطبق القميص ويحطه على كتفه فيبقى كأنه عازل فالطوب ساعتها مش هيعلم فى كتفه..فالنبي ﷺقاله حاضر ولسه هيقلع هدومه فسقط مغشيا عليه (أغمى عليه قبل ما يقلعه)
فجه أبو بكر يجري : مالك يا محمد ؟ قال : لا أدري سمعت صوتاً يقول لا تكشف جسدك يا محمد ..يقول أبو بكر : فعلمت أنه ليس مثلنا ..
النبي ﷺ انهارده عنده 25 سنة المرة الجايه هو زواجه من خديجة بنت خويلد ،، بصوا يا جماعه مهما سمعتوا عن قصص الحب في الدنيا ..مفيش قصه أجمل ولا أطهر ولا أشرف ولا أرق من قصه حب النبي ﷺ لخديجة بنت خويلد
هنعرفها سوا بكره إن شاء الله
تعليقات